هذا هو التحدي النهائي، الهروب من الكابوس. وجد الرقم 42 نفسه محاصرًا داخل جدران زنزانة مظلمة ومحفوفة بالمخاطر. جرب، مت، تعلم، ثم أعد المحاولة. ومع ذلك، عندما كان على وشك الهروب، وجد نفسه محاطًا بأعداء غامضين. لم يكن يعرف مكانه، لكنه كان يعلم أنه كان عليه أن يهرب. وعلى الرغم من بذل قصارى جهده، فقد هُزم وقتل بسرعة. وعندما مات حدثت حادثة غريبة. بالنسبة لشخص عادي، الموت هو النهاية، ولكن بالنسبة للرقم 42، كان مجرد البداية.
معلومات مفصلة...